القاهرة - أ ش أ
أكد طارق عامر، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، على أهمية دعم العلاقات الاقتصادية بين مصر وكندا، مشيراً إلى أن القطاع المصرفي في البلدين قوي وقادر على دعم وتيسير كثير من علاقات التجارة والاستثمار والتي يمكن تنميتها على نحو أوسع في الفترة القادمة.
ونفى عامر، خلال لقائه مع أعضاء غرفة التجارة الكندية - الأربعاء، تهريب أي أموال مصرية إلى الخارج، موضحاً أن بنوك الخارج لن تقبل أي أموال مُهربة خشية التعرض لعقوبات دولية.
وطالب رئيس اتحاد بنوك مصر بضرورة الإسراع فى اختيار رئيس للجمهورية وتحديد صلاحياته، مؤكداً أن مصر تحتاج إلى رئيس قوى، مشيراً إلى أن الاقتصاد المصري يُعاني في المرحلة الحالية ولكنه قادر على استعادة عافيته اذا تحقق الامن والاستقرار السياسي.
وأوضح أن السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة، وأن الاستقرار السياسي يترجم إلى نمو وانتعاش اقتصادي وثقة للمستثمرين في السوق المستقر، مشيراً إلى أن منصب رئيس الجمهورية مهم بالنسبة لمصر، لأنه هو الذي يعطى التوجهات، وسنظل فى مرحلة مخاض حتى يتم تعيين الرئيس.
وطالب رئيس البنك الاهلى باجراءات عاجلة وفعالة لتدارك المشكلات الاقتصادية وخاصة الخسائر في القطاع السياحي لأنه أكثر القطاعات التي تساهم في جلب موارد النقد الأجنبى بنحو 12 مليار دولار سنوياً، وحذر من وجود مؤامرة لاسقاط القطاع المصرفي، لأنه آخر خط دفاعي متبقي في البلد.
أكد طارق عامر، رئيس اتحاد بنوك مصر ورئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، على أهمية دعم العلاقات الاقتصادية بين مصر وكندا، مشيراً إلى أن القطاع المصرفي في البلدين قوي وقادر على دعم وتيسير كثير من علاقات التجارة والاستثمار والتي يمكن تنميتها على نحو أوسع في الفترة القادمة.
ونفى عامر، خلال لقائه مع أعضاء غرفة التجارة الكندية - الأربعاء، تهريب أي أموال مصرية إلى الخارج، موضحاً أن بنوك الخارج لن تقبل أي أموال مُهربة خشية التعرض لعقوبات دولية.
وطالب رئيس اتحاد بنوك مصر بضرورة الإسراع فى اختيار رئيس للجمهورية وتحديد صلاحياته، مؤكداً أن مصر تحتاج إلى رئيس قوى، مشيراً إلى أن الاقتصاد المصري يُعاني في المرحلة الحالية ولكنه قادر على استعادة عافيته اذا تحقق الامن والاستقرار السياسي.
وأوضح أن السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة، وأن الاستقرار السياسي يترجم إلى نمو وانتعاش اقتصادي وثقة للمستثمرين في السوق المستقر، مشيراً إلى أن منصب رئيس الجمهورية مهم بالنسبة لمصر، لأنه هو الذي يعطى التوجهات، وسنظل فى مرحلة مخاض حتى يتم تعيين الرئيس.
وطالب رئيس البنك الاهلى باجراءات عاجلة وفعالة لتدارك المشكلات الاقتصادية وخاصة الخسائر في القطاع السياحي لأنه أكثر القطاعات التي تساهم في جلب موارد النقد الأجنبى بنحو 12 مليار دولار سنوياً، وحذر من وجود مؤامرة لاسقاط القطاع المصرفي، لأنه آخر خط دفاعي متبقي في البلد.