يصطاد الجميلات من على "الماسنجر" و يغتصبهن ثم يقتلهن
26/01/2009
من المشاكل التي تعاني نسبة لا بأس بها من سكان ألمانيا هي الوحدة وما ينتج عن ذلك من مشاكل نفسية. ويقدر عدد النساء اللاتي يعش لوحدهن ويتحمل مسئولية أطفالهن. أكثر من مليون امرأة. لذا وجدت بعضهن مواقع الإنترنت التي توفر الحوار مع الآخرين لتكون وسيلة من أجل تخفيف حدة الوحدة. فهناك الشتين والماسنجر وايضا الاتصال عبر برنامج سكاي بي.إلا أن كريستيان . ج. من هامبروج والبالغ من العمر 27 سنة استفاد من هذه الوسائل من أجل إشباع رغباته الجنسية بالتعرف علي النساء بحجة أن بإمكانه حل مشاكلهن النفسية. لكنه استغل ضعفهن وقتل بعضهن. ولا يعرف العدد حتي الآن.
وقد بدأت المحكمة الجنائية في هامبورج النظر في ملفه. فهو متهم بقتل امرأتين واحدة في سن ال 39 من بلدة مارل الشمالية بعد أن طعنها عدة مرات منتصف شهر يونيو العام الماضي والأخري من شتادي بالقرب من هامبورج وعمرها 26 سنة. وبهدف إيقاع ضحاياه يقوم المجرم بالتنكر وراء قناع منقذ النساء من مشاكلهن النفسية ودخل موقع للتعرف علي النساء وبدأ لعبته علي الماسجنر. وفي أول جلسات المحكمة وجه المدعي العام تهمتي القتل العمد ضد كريستيان. ج وطالب بإنزال عقوبة السجن المؤبد بحقه. مع استبعاد الإفراج عنه بعد 15 سنة كما يقتضي قانون العقوبات الألماني.
وفي مقابلة له مع أحد الصحف الالكترونية الألمانية قال كريستيان أنه كان يجلس ساعات طويلة للتعرف علي اناس عن طريق الإنترنت. إلا أنه ليس قاتل نساء كما أشارت التهم الموجهة إليه. ولقد تعرف علي الكثير منهن والتقي بهن. إلا أن جميعهن مازلن علي قيد الحياة. لكن المدعي العام مصر علي توجيه تهمة القتل بعد العثور علي جثتي المرأتين اللتين التقي بهما من قبل نتيجة لقاءات كثيرة علي الماسجنر. كما أكد تحليل جهاز الكمبيوتر لديه وجود اسماء نساء اخريات يتصل بهن يسعين للتعرف علي رجال.
وحسب أقوال المدعي العام التقي كريستيان بالشابة من شتادي بعد ظهر يوم الخامس من شهر يونيو العام الماضي. وقادها إلي المنتزه وبعد أن اصبحا لوحدهما طعنها عدة طعنات في عنقها بآلة حادة كانت بحوزته. واستند المدعي العام باقواله هذه إلي صور التقطتها كايمرا فيديو في مدخل المنتزه للمغدورة وكريستيان معا عند دخولهما. وبعد أن قتلها سلبها هاتفها الجوال ومحفظتها. ولقد عثر أحد المنتزهين علي الجثة في ال 19 من نفس الشهر.
وفي ال 17 من شهر يونيو زار المتهم الضحية الثانية في منزلها ببلدة مارل ومارس الجنس معها. لكنه لم يترك البلدة ولحق بها سراً في المساء عندما ذهبت بنزهة قصيرة مع كلبها وهاجمها بالقرب من أحد الحقول. وطعنها 12 مرة في ظهرها و14 مرة في صدرها. وبعد أن تأكد من وفاتها مارس الرذيلة مع جثتها.
26/01/2009
من المشاكل التي تعاني نسبة لا بأس بها من سكان ألمانيا هي الوحدة وما ينتج عن ذلك من مشاكل نفسية. ويقدر عدد النساء اللاتي يعش لوحدهن ويتحمل مسئولية أطفالهن. أكثر من مليون امرأة. لذا وجدت بعضهن مواقع الإنترنت التي توفر الحوار مع الآخرين لتكون وسيلة من أجل تخفيف حدة الوحدة. فهناك الشتين والماسنجر وايضا الاتصال عبر برنامج سكاي بي.إلا أن كريستيان . ج. من هامبروج والبالغ من العمر 27 سنة استفاد من هذه الوسائل من أجل إشباع رغباته الجنسية بالتعرف علي النساء بحجة أن بإمكانه حل مشاكلهن النفسية. لكنه استغل ضعفهن وقتل بعضهن. ولا يعرف العدد حتي الآن.
وقد بدأت المحكمة الجنائية في هامبورج النظر في ملفه. فهو متهم بقتل امرأتين واحدة في سن ال 39 من بلدة مارل الشمالية بعد أن طعنها عدة مرات منتصف شهر يونيو العام الماضي والأخري من شتادي بالقرب من هامبورج وعمرها 26 سنة. وبهدف إيقاع ضحاياه يقوم المجرم بالتنكر وراء قناع منقذ النساء من مشاكلهن النفسية ودخل موقع للتعرف علي النساء وبدأ لعبته علي الماسجنر. وفي أول جلسات المحكمة وجه المدعي العام تهمتي القتل العمد ضد كريستيان. ج وطالب بإنزال عقوبة السجن المؤبد بحقه. مع استبعاد الإفراج عنه بعد 15 سنة كما يقتضي قانون العقوبات الألماني.
وفي مقابلة له مع أحد الصحف الالكترونية الألمانية قال كريستيان أنه كان يجلس ساعات طويلة للتعرف علي اناس عن طريق الإنترنت. إلا أنه ليس قاتل نساء كما أشارت التهم الموجهة إليه. ولقد تعرف علي الكثير منهن والتقي بهن. إلا أن جميعهن مازلن علي قيد الحياة. لكن المدعي العام مصر علي توجيه تهمة القتل بعد العثور علي جثتي المرأتين اللتين التقي بهما من قبل نتيجة لقاءات كثيرة علي الماسجنر. كما أكد تحليل جهاز الكمبيوتر لديه وجود اسماء نساء اخريات يتصل بهن يسعين للتعرف علي رجال.
وحسب أقوال المدعي العام التقي كريستيان بالشابة من شتادي بعد ظهر يوم الخامس من شهر يونيو العام الماضي. وقادها إلي المنتزه وبعد أن اصبحا لوحدهما طعنها عدة طعنات في عنقها بآلة حادة كانت بحوزته. واستند المدعي العام باقواله هذه إلي صور التقطتها كايمرا فيديو في مدخل المنتزه للمغدورة وكريستيان معا عند دخولهما. وبعد أن قتلها سلبها هاتفها الجوال ومحفظتها. ولقد عثر أحد المنتزهين علي الجثة في ال 19 من نفس الشهر.
وفي ال 17 من شهر يونيو زار المتهم الضحية الثانية في منزلها ببلدة مارل ومارس الجنس معها. لكنه لم يترك البلدة ولحق بها سراً في المساء عندما ذهبت بنزهة قصيرة مع كلبها وهاجمها بالقرب من أحد الحقول. وطعنها 12 مرة في ظهرها و14 مرة في صدرها. وبعد أن تأكد من وفاتها مارس الرذيلة مع جثتها.