مصرع 29 مقاتلا في عمليات عسكرية في كابول |
<table style="WIDTH: 100%"><tr><td style="WIDTH: 3%; HEIGHT: 51px" vAlign=top align=right></TD> <td style="WIDTH: 100%; HEIGHT: 51px" vAlign=top align=right>نواب أمريكيون يطالبون »أوباما« بإعادة النظر في استراتيجيته في أفغانستان لقي 30 شخصا مصرعهم بينهم جندي فرنسي في عمليات عسكرية بين المقاتلين الأفغان وقوات الجيش الوطني المدعومة بقوات ايساف استمرت 3 أيام في ولاية كابيسا شمال شرق كابول. وأعلنت قوة حلف شمال الاطلنطي للمساعدة علي إرساء الأمن في افغانستان (ايساف) في بيان ان الجيش الوطني الأفغاني مدعوما بايساف واجه مجموعات من المقاتلين في ولاية كابيسا اعتبارا من 14مارس. وأضاف البيان أن المعارك بدأت عندما كانت القوات الأفغانية وقوات ايساف تفرض الأمن في مواقع رئيسية في وادي الاساي، قاضية تدريجيا علي أي مقاومة تواجهها بمساعدة المدفعية والدعم الجوي. وأوضحت ايساف أن 29 مقاتلا و جنديا من ايساف لقوا مصرعهم خلال العملية. واعلنت هيئة أركان الجيوش الفرنسية مقتل كابورال في سقوط صاروخ. وينتشر نحو 700 جندي فرنسي في ولاية كابيسا الجبلية. وتنشر فرنسا ما مجموعه 2800 جندي تقريبا في كل أرجاء باكستان. وجهت مجموعة من 15 برلمانيا أمريكيا من الديموقراطيين والجمهوريين رسالة إلي الرئيس باراك أوباما طلبوا منه فيها إعادة النظرفي الاستراتيجية الجديدة في أفغانستان التي تتضمن ارسال جنود اضافيين. وقال البرلمانيون في رسالتهم "نطلب منكم إعادة النظر بمثل هذا التصعيد العسكري" وأكدوا أن إرسال قوات جديدة قد لا يكون منتجا. وأضافوا "نحن أيضا قلقون لأن أي نجاح عسكري في أفغانستان قد يزيد من النشاط العسكري في باكستان وهذا الأمر قد يؤدي إلي زعزعة المنطقة بشكل خطير والي زيادة العمليات العدائية ضد الولايات المتحدة". وقال الجمهوري رون بول أحد واضعي الرسالة إلي الرئيس خلال مؤتمر صحفي إن "هدفنا من هذه الرسالة هو التشجيع علي الحذر لأننا نأمل أن تنخرط الإدارة الجديدة في الطرق الدبلوماسية وأن تعمل من خلال وسائل اخري غير المواجهة العسكرية". وأضاف أن إرسال 17 ألف جندي الي هناك ومواصلة القصف بالطائرات التي تعمل بدون طيار في باكستان ليس تغييرا للسياسة. </TD></TR> <tr><td style="WIDTH: 3%; HEIGHT: 21px" vAlign=top align=right></TD></TR></TABLE> |
مصرع 29 مقاتلا في عمليات عسكرية في كابول
Admin- Admin
- المساهمات : 416
تاريخ التسجيل : 14/01/2009
- مساهمة رقم 1