0
-
رواية "الكتاب المقدس السرى" تفوز بـ جائزة كوستا رغم وصفها بالمعيبة
وفاة "جون أبديك" الذي يعد واحدا من أشهر كتاب الأدب الأمريكي
كيت وينسلت لا تستقل نفس طائرة زوجها خوفا على أطفالها
"حارس أمن" يقهر "مصاصي الدماء" بـ السينما الأمريكية
الراهبة "ميريل ستريب" و الشاذ "بين" يحصدان جائزة أمريكية
-
"شعبولا" مقدم سياسى و شو يقلد فيروز بالـــ "نايل كوميدى"
الهام شاهين : خلطة فوزية أحب الأعمال إلى قلبى
الأسماء الحقيقيه لـ أهل الفن و الطرب في العالم العربي
خصم 20 ألف جنيه من أجر زينة بسبب "واحد صفر"
تفاقم الخلاف بين"تامر حسني و نصر محروس" و الوسيمي يتوسط
-
بابا الفاتيكان يتضامن مع اليهود ويندد بانكار حقيقة "المحرقة"
29/01/2009
اكد البابا بنديكتوس السادس عشر الاربعاء "تضامنه" مع اليهود وندد بانكار وقوع المحرقة ابان الحرب العالمية الثانية, عقب تصريحات اسقف اصولي انكر وجود غرف الغاز.
وطلب بنديكتوس السادس عشر من الاساقفة الاصوليين الاربعة الذين الغى حرمانهم السبت, الاعتراف "بسلطة البابا والمجمع الفاتيكاني الثاني الذي اسقط تقليدا مسيحيا ينسب الى اليهود مسؤولية قتل المسيح.
وعبر البابا عن "تضامنه التام والثابت" مع اليهود, بعد تصريحات ادلى بها احد الاساقفة الاربعة المنسنيور ريتشارد وليامسون وانكر فيها وجود غرف الغاز وقدر عدد ضحايا المحرقة ب"مئتي الى ثلاثمئة الف قتيل", مثيرا بذلك استنكارا كبيرا في العالم.
وذكر بنديكتوس السادس عشر انه زار اوشفيتز مرارا ووصفه بانه "احد المعسكرات حيث ارتكبت المجزرة المروعة بحق ملايين اليهود الذين وقعوا ضحايا ابرياء لحقد عرقي وديني اعمى".
وتابع في ختام جلسته العامة الاسبوعية "يجب ان تكون المحرقة بالنسبة للجميع تحذيرا ضد النسيان والانكار والتبسيط", بدون اي اشارة مباشرة الى تصريحات وليامسون.
وكان الاسقف اكد في مقابلة بثها التلفزيون السويدي الخميس الماضي "اعتقد انه لم يكن هناك غرف غاز (..) اعتقد ان 200 الى 300 الف يهودي قضوا في معسكرات الاعتقال, لكن ايا منهم لم يقتل في غرف الغاز".
واكد البابا من جهة اخرى في بيان منفصل عن بيان التضامن مع اليهود ان البادرة التي قام بها بدافع "الرحمة الابوية" حيال الاساقفة الاصوليين الذين حرمهم البابا يوحنا بولس الثاني عام 1988 تندرج ضمن التزامه العمل خلال عهده البابوي من اجل وحدة جميع المسيحيين.
وقال "اتمنى ان يتجاوبوا مع بادرتي باعلان التزامهم القيام بالخطوات الضرورية لاندماجهم التام في الكنيسة" واعترافهم "بسلطة البابا والمجلس الفاتيكاني الثاني".
وردا على موقف البابا اعتبر ريكاردو دي سيني حاخام روما الاكبر ان هذا الاعلان كان "ضروريا وهو موضع ترحيب".
وقال دي سيني "ان هذا الاعلان كان ضروريا وهو موضع ترحيب لانه يساهم في توضيح (كلاما) ملتبسا سواء بالنسبة لانكار (المحرقة) او للالتزام بالمجلس الفاتيكاني الثاني".
وكان حاخام روما ندد الثلاثاء بالحركة الاصولية التي "لا تقبل بالمواقف اللاهوتية الصادرة عن المجمع الفاتيكاني الثاني بشأن اليهود".
-
رواية "الكتاب المقدس السرى" تفوز بـ جائزة كوستا رغم وصفها بالمعيبة
وفاة "جون أبديك" الذي يعد واحدا من أشهر كتاب الأدب الأمريكي
كيت وينسلت لا تستقل نفس طائرة زوجها خوفا على أطفالها
"حارس أمن" يقهر "مصاصي الدماء" بـ السينما الأمريكية
الراهبة "ميريل ستريب" و الشاذ "بين" يحصدان جائزة أمريكية
-
"شعبولا" مقدم سياسى و شو يقلد فيروز بالـــ "نايل كوميدى"
الهام شاهين : خلطة فوزية أحب الأعمال إلى قلبى
الأسماء الحقيقيه لـ أهل الفن و الطرب في العالم العربي
خصم 20 ألف جنيه من أجر زينة بسبب "واحد صفر"
تفاقم الخلاف بين"تامر حسني و نصر محروس" و الوسيمي يتوسط
-
بابا الفاتيكان يتضامن مع اليهود ويندد بانكار حقيقة "المحرقة"
29/01/2009
اكد البابا بنديكتوس السادس عشر الاربعاء "تضامنه" مع اليهود وندد بانكار وقوع المحرقة ابان الحرب العالمية الثانية, عقب تصريحات اسقف اصولي انكر وجود غرف الغاز.
وطلب بنديكتوس السادس عشر من الاساقفة الاصوليين الاربعة الذين الغى حرمانهم السبت, الاعتراف "بسلطة البابا والمجمع الفاتيكاني الثاني الذي اسقط تقليدا مسيحيا ينسب الى اليهود مسؤولية قتل المسيح.
وعبر البابا عن "تضامنه التام والثابت" مع اليهود, بعد تصريحات ادلى بها احد الاساقفة الاربعة المنسنيور ريتشارد وليامسون وانكر فيها وجود غرف الغاز وقدر عدد ضحايا المحرقة ب"مئتي الى ثلاثمئة الف قتيل", مثيرا بذلك استنكارا كبيرا في العالم.
وذكر بنديكتوس السادس عشر انه زار اوشفيتز مرارا ووصفه بانه "احد المعسكرات حيث ارتكبت المجزرة المروعة بحق ملايين اليهود الذين وقعوا ضحايا ابرياء لحقد عرقي وديني اعمى".
وتابع في ختام جلسته العامة الاسبوعية "يجب ان تكون المحرقة بالنسبة للجميع تحذيرا ضد النسيان والانكار والتبسيط", بدون اي اشارة مباشرة الى تصريحات وليامسون.
وكان الاسقف اكد في مقابلة بثها التلفزيون السويدي الخميس الماضي "اعتقد انه لم يكن هناك غرف غاز (..) اعتقد ان 200 الى 300 الف يهودي قضوا في معسكرات الاعتقال, لكن ايا منهم لم يقتل في غرف الغاز".
واكد البابا من جهة اخرى في بيان منفصل عن بيان التضامن مع اليهود ان البادرة التي قام بها بدافع "الرحمة الابوية" حيال الاساقفة الاصوليين الذين حرمهم البابا يوحنا بولس الثاني عام 1988 تندرج ضمن التزامه العمل خلال عهده البابوي من اجل وحدة جميع المسيحيين.
وقال "اتمنى ان يتجاوبوا مع بادرتي باعلان التزامهم القيام بالخطوات الضرورية لاندماجهم التام في الكنيسة" واعترافهم "بسلطة البابا والمجلس الفاتيكاني الثاني".
وردا على موقف البابا اعتبر ريكاردو دي سيني حاخام روما الاكبر ان هذا الاعلان كان "ضروريا وهو موضع ترحيب".
وقال دي سيني "ان هذا الاعلان كان ضروريا وهو موضع ترحيب لانه يساهم في توضيح (كلاما) ملتبسا سواء بالنسبة لانكار (المحرقة) او للالتزام بالمجلس الفاتيكاني الثاني".
وكان حاخام روما ندد الثلاثاء بالحركة الاصولية التي "لا تقبل بالمواقف اللاهوتية الصادرة عن المجمع الفاتيكاني الثاني بشأن اليهود".